TOPSHOT - A picture taken on August 2, 2018, shows a man riding a motorcycle past destroyed buildings in the opposition-held southern city of Daraa. / AFP / Mohamad ABAZEED
TOPSHOT - A picture taken on August 2, 2018, shows a man riding a motorcycle past destroyed buildings in the opposition-held southern city of Daraa. / AFP / Mohamad ABAZEED
n this photo taken on August 2, 2018, Squash Dreamers team coach Reem Niaz (C), a refugee from Damascus, takes a selfie with Squash Dreamers executive director Clayton Kier (back L), Squash Dreamers vice president Rachel Lee (centre R) and Syrian squash players Sabah Husryeh, 11 (centre L) and her sister Raghda Husryeh (back centre R), 13, as they look for an shop that sells tea in the Kowloon district of Hong Kong. Three young Syrian squash players, aged between 11 and 13, are part of a new team called Squash Dreamers, made up of displaced Syrian youngsters who were forced to flee their war-torn homeland. - TO GO WITH HongKong-Syria-sport-squash-refugee by Yan ZHAO
 / AFP / Anthony WALLACE / TO GO WITH HongKong-Syria-sport-squash-refugee by Yan ZHAO
n this photo taken on August 2, 2018, Squash Dreamers team coach Reem Niaz (C), a refugee from Damascus, takes a selfie with Squash Dreamers executive director Clayton Kier (back L), Squash Dreamers vice president Rachel Lee (centre R) and Syrian squash players Sabah Husryeh, 11 (centre L) and her sister Raghda Husryeh (back centre R), 13, as they look for an shop that sells tea in the Kowloon district of Hong Kong. Three young Syrian squash players, aged between 11 and 13, are part of a new team called Squash Dreamers, made up of displaced Syrian youngsters who were forced to flee their war-torn homeland. - TO GO WITH HongKong-Syria-sport-squash-refugee by Yan ZHAO / AFP / Anthony WALLACE / TO GO WITH HongKong-Syria-sport-squash-refugee by Yan ZHAO
-A +A
«عكاظ» (إسطنبول) Okaz_online@
تتصدر الأوضاع في مدينة منبج وإدلب المشهد السوري بعد انتهاء المعارك في الجنوب، وسط محاولات إقليمية ودولية لخفض القتال باستثناء الجبهة الشرقية مع تنظيم «داعش».

ورجحت مصادر مطلعة لـ«عكاظ» أن يجنب التفاهم الروسي التركي حول إدلب المدينة حربا شاملة وأخيرة على أرض يقطنها نحو 3 ملايين نسمة، فيما تتزايد المخاوف من ردة الفعل الروسية حيال الهجمات التي تشنها جهات مجهولة من مدينة إدلب باتجاه قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية.


وفي مدينة منبج، تجري مشاورات عسكرية وسياسية بين أمريكا وتركيا للتفاهم على إدارة المدينة بعد أن قال المجلس العسكري في منبج إن وحدات حماية الشعب الكردية غادرت المدينة حسب الشروط التركية.

وتشير المعطيات، وفقا لمصادر متطابقة، إلى أن هناك اتجاها دوليا وإقليميا لخفض مستوى القتال في سورية من أجل التمهيد لحل سياسي، ما دفع الأطراف المعنية بالأزمة السورية إلى تفاهمات جديدة.

من جهة ثانية، أعلنت «الشبكة السورية لحقوق الإنسان» توثيق مقتل ما لا يقل عن 542 معتقلا تحت التعذيب في معتقلات نظام الأسد خلال شهر يوليو الماضي. وكشف التقرير، الذي نشرته الشبكة أمس (الجمعة) أن محافظة حمص تصدرت قائمة الضحايا بسبب التعذيب، حيث بلغ عدد الضحايا 127 ضحية، بينما توزعت حصيلة بقية الضحايا على المحافظات. ويقدر عدد المعتقلين والمغيبين قسريا بأكثر من 200 ألف معظمهم شاركوا في المظاهرات. ووثق التقرير نفسه مقتل 693 شخصاً بسبب التعذيب على يد الأطراف الرئيسة الفاعلة في سورية منذ مطلع 2018، بينهم 675 قضوا على يد قوات النظام السوري.

من جهة ثانية، أعلن متحدث باسم الأمم المتحدة أمس (الجمعة)، أن قوات حفظ السلام التابعة للمنظمة الأممية قامت بدورية للمرة الأولى منذ عام 2014 في نقطة عبور رئيسية بين مرتفعات الجولان السورية وإسرائيل.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق إن «الدورية إلى نقطة عبور القنيطرة هي جزء من الجهود المستمرة التي تبذلها القوة للعودة بشكل متزايد إلى منطقة فض الاشتباك».

وتابع: إن البعثة أجرت اتصالات مع كل من القوات السورية والإسرائيلية قبل انطلاق الدورية.